الارشيف / الخليج الآن / أخبار الامارات

الامارات الان | تعاون أكاديمي بين جامعة محمد بن زايد للعلوم ووزارة الثقافة بسنغافورة | اخبار الامارات

هذا الخبر يأتيكم برعاية موقع الخليج الان ويتمنى لكم قضاء وقت ممتع في قراة هذا الخبر زار وفد من وزارة المجتمع والثقافة والشباب في سنغافورة، وأعضاء من الهيئة الأكاديمية بكلية راجار أتنام للدراسات الدولية، جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، حيث التقى عدداً من مسؤوليها.
وناقش الجانبان سبل تعزيز التعاون الأكاديمي، وتبادل الخبرات، واستكشاف فرص الشراكة المستقبلية في المجالات ذات الاهتمام المشترك، إلى جانب بحث ترسيخ جسور التواصل العلمي والثقافي بين الجانبين.
واطلع الوفد السنغافوري خلال زيارته الجامعة على تجربة دولة الإمارات الرائدة في تأصيل أسس الحوار الحضاري والتعايش المشترك بين الشعوب، وتعرّف إلى برامج الجامعة الأكاديمية ومساقاتها العلمية ورؤيتها الاستراتيجية في نشر قيم التسامح والتعايش وتعزيز القيم الإنسانية في المجتمع.
وتأتي زيارة الوفد في إطار التواصل العلمي والثقافي المستمر مع الجانب السنغافوري، وضمن رؤية الجامعة واستراتيجيتها في الانفتاح على المجتمعات الإنسانية إقليمياً وعالمياً، وإيصال رسالة المحبة والسلام من الإمارات لجميع الشعوب، وتعزيز الروابط المشتركة معها وفي مقدمتها روابط الأخوة الإنسانية، وترسيخ قيم التسامح والتعايش نحو مزيد من التعاون والتنسيق وتعزيز المشاريع المشتركة بين الجانبين.
وأشاد الوفد السنغافوري بمبادرات الجامعة في مجال الدراسات والعلوم الإنسانية، وتجربتها الفريدة في تبني رسالة السلام والتسامح ونشرها وسط المجتمعات البشرية.
وأكد أن هذه التجربة فريدة وتنم عن حرص دولة الإمارات قيادة وشعباً ومؤسساتها التعليمية والأكاديمية على خدمة قضايا السلام والاستقرار في العالم، من خلال القوة الناعمة التي تمتلكها وتسخرها لمصلحة الشعوب المُحبة للسلام والإنسانية جمعاء.

Big Offers For Labtops عروض مميزة على اللاب توب

شكرا لمتابعينا قراءة خبر الامارات الان | تعاون أكاديمي بين جامعة محمد بن زايد للعلوم ووزارة الثقافة بسنغافورة | اخبار الامارات في الخليج الآن ونحيطكم علما بان محتوي هذا الخبر تم كتابته بواسطة محرري alkhaleej.ae ولا يعبر اطلاقا عن وجهة نظر الخليج الآن وانما تم نقله بالكامل كما هو، ويمكنك قراءة الخبر من المصدر الاساسي له من الرابط التالي alkhaleej.ae مع اطيب التحيات.

قد تقرأ أيضا